بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتب عمر بن الخطاب – رضى الله عنه - لابنه عبد الله :
أما بعد :
فإنه من اتقى الله وقاه ، ومن توكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن اقرضه جزاه ، فاجعل التقوى عماد قلبك ، وجلاء بصرك ، فإنه لا عمل لا نية له ، ولا أجر لمن لا خشية له ، ولا جديد لمن لا خلق ( قديم ) له
وقال رجل لعمر بن الخطاب .. من السيد ؟ فقال :
الجواد حين يُسأل ، الحليم حين يستجهل ، الكريم المجالسة لمن جالسه ، الحسن الخلق لمن جاوره.
ومن كلامه أيضاً :
من كتم سره كان الخيار فى يده ، أشقى الولاة من شقيت به رعيته ، أعقل الناس أعذرهم للناس ، ما الخمر بأذهب لعقول الرجال من الطمع.
لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً ، مُر ذوى القربات أن يتزاوروا ولا يتجاوروا ، قلما أقبل شئ فأقبل ، أشكو إلى الله ضعف الأمين وخيانة القوى.
وقال أيضاً :
تكثروا من العيال فإنكم لا تدرون بمن ترزقون ، لو أن الشكر والصبر بعيران ما باليت أيهما اركب ، ومن لا يعرف الشر كان أجدر أن يقع فيه.
منقول من : http://nilebride.maktoobblog.com
وشكرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتب عمر بن الخطاب – رضى الله عنه - لابنه عبد الله :
أما بعد :
فإنه من اتقى الله وقاه ، ومن توكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن اقرضه جزاه ، فاجعل التقوى عماد قلبك ، وجلاء بصرك ، فإنه لا عمل لا نية له ، ولا أجر لمن لا خشية له ، ولا جديد لمن لا خلق ( قديم ) له
وقال رجل لعمر بن الخطاب .. من السيد ؟ فقال :
الجواد حين يُسأل ، الحليم حين يستجهل ، الكريم المجالسة لمن جالسه ، الحسن الخلق لمن جاوره.
ومن كلامه أيضاً :
من كتم سره كان الخيار فى يده ، أشقى الولاة من شقيت به رعيته ، أعقل الناس أعذرهم للناس ، ما الخمر بأذهب لعقول الرجال من الطمع.
لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً ، مُر ذوى القربات أن يتزاوروا ولا يتجاوروا ، قلما أقبل شئ فأقبل ، أشكو إلى الله ضعف الأمين وخيانة القوى.
وقال أيضاً :
تكثروا من العيال فإنكم لا تدرون بمن ترزقون ، لو أن الشكر والصبر بعيران ما باليت أيهما اركب ، ومن لا يعرف الشر كان أجدر أن يقع فيه.
منقول من : http://nilebride.maktoobblog.com
وشكرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته